المسكن حزب الكلية كاميرا حية
كانت نادية امرأة مثير سمراء و جسمها مثالي ل نيك حار و بزاز كبيرة تريد ان تمصهم و ترضع حلماتها البنية اللذيذة و مؤخرتها السمراء الكبيرة تريد ان تتناك بالزب الكبير و كسها الممحون البني اممم يشهي … كانت تعشق الزب الاسود الطويل لهذا عندما جاء لعندها رجل اسمر طويل و عزمها على ليلة خاصة و ساخنة وافقت على الفور و كانت تفكر من الواضع ان طول زبه سيكون مثل طوله اوه لا استطيع الانتظار … عندما دخلت الى منزلهم كان هو و صديقه الذي كان يمسك الكاميرا يبدو ان اليوم صيصور اسخن فلم نيك لانها كانت ساخنة و على اخرها و مستعدة لكل شيء و بدون اي انتظار جلست على ركبتيها على الارض امامه و قلعت له سرواله كانت زبه المتدلي بين رجليه طويل و لاكنها تحبه منتصب كالعمود قالت اوه زب نائم و لاكن لا تخف اعرف كيف اقومه ثم غمزته بعينها و هي تضحك ابتسامتها السكسية امسكته بيدها و بدأت تدعكه و تشعر به ينتصب اكثر و اكثر مع كل حركة تعملها حتى اصبح كالحجر في يدها اممم الان يحتاج شيء واحد فقط بزقت عليه بلعابها ثم ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه اممممم كانت تدخله حتى يصل الى حلقها اوه كم تحب الزب الاسود بعد ان رضعته لمدة طويلة اصبح منتصبا و مستعدا لها … قلعت ملابسها ثم تمددت على الاريكة و فتحت رجليها على اخرهما اوه كم كانت مثيرة و مسيلة للعاب وضع وجهه بين فخذيها و اعطا لكسها الحلو احلى رضع و لحس حتى اصبحت تغنج بين يديه اممم اااياي ااااه ثم امسك بزبه و ادخله الى ثقبتها ااااه ااااه اااه نيكني بزبك الكبير ااااه ااااه ااااه و بعدها اخرج زبه و جلست على ركبيتها ثم فارقت مؤخرتها حتى ظهرت امامه ثقبة طيزها و ادخله بداخلها و اعطاها اسخن و اجمد نيك طيز اااي ااااح اااه اااااه طانت تصرخ كالمجنونة و نيكها بكل الطرق بعدها امسك زبه و بدأ يضرب رأسه على لسانها حتى انفجر عليه و كالفتاة المطيعة بلعته كاملا اممم .